The famous Galileo affair pitted the geocentric model against the claims of Galileo. وقد أثارت مسألة جاليليو نموذج مركزية الأرض ضد ادعاءات جاليليو.
Adherence to the geocentric model stemmed largely from several important observations. وقد نبع الالتزام بنموذج مركزية الأرض بشكل كبير من العديد من الملاحظات الهامة.
The astronomical predictions of Ptolemy's geocentric model were used to prepare astrological and astronomical charts for over 1500 years. وقد تم استخدام التوقعات الفلكية لنموذج مركزية الأرض لبطليموس لإعداد مخططات فلكية على مدار أكثر من 1500 عام.
The geocentric model entered Greek astronomy and philosophy at an early point; it can be found in pre-Socratic philosophy. وقد دخل نموذج مركزية الأرض إلى علم الفلك اليوناني والفلسفة في وقت مبكر للغاية، حيث يمكن رؤية تلك النظرية في فلسفة ما قبل سقراط.
This could be possible only if Venus orbited the Sun, and this was among the first observations to clearly contradict the Ptolemaic geocentric model that the Solar System was concentric and centred on Earth. وهذا يمكن حدوثه فقط إذا دار الزهرة حول الشمس، وبالتالي كانت هذه أول التناقضات مع نموذج بطليموس الجغرافي الذي فرض بأن النظام الشمسي متمركز حول الأرض.
The geocentric model held sway into the early modern age, but from the late 16th century onward, it was gradually superseded by the heliocentric model of Copernicus, Galileo, and Kepler. وقد ساد نموذج مركزية الأرض في أوائل العصر الحديث، إلا أنه منذ أواخر القرن السادس عشر وما بعد ذلك، تعرض للاستبدال وحل محله نموذج مركز الشمس الذي وضعه كوبرنيكوس وجاليليو وكبلر.
Another observation used in favor of the geocentric model at the time was the apparent consistency of Venus' luminosity, which implies that it is usually about the same distance from Earth, which in turn is more consistent with geocentrism than heliocentrism. وهناك نظرية أخرى استخدمت لصالح نموذج مركزية الأرض في ذلك الوقت وهي الاتساق الواضح في بريق كوكب الزهرة، وهو ما يعني أنه على نفس المسافة تقريبًا من الأرض، والذي يتسق بدوره مع مركزية الأرض بشكل أكبر من مركزية الشمس.
جوال إصدار